كيف ارجع حبيبي الزعلان
شلون ترجعين حبيبج الزعلان منك هنا دعيني اشرحلج الطرق المجربة من قبل لاعادة الحبيب العنيد مهما تكون درجة عناده يرجع معك مثل الحليب .
اولا : ماهو الحب وكيف ترجعين الحبيب الزعلان
الشخص الذى يحب من طرف واحد ولا يجد سبيل لمبادلة الطرف الآخر له نفس المشاعر لن يستغنى عن هذا الحب فى هذا الوقت وسيكون حال رضاه فى مشاعر الحب التى يشعر بها، أما من يحبه شخص بقوة وهو لا يبادله نفس المشاعر بنفس القوة نجد هذا الشخص يرضى ويشعر بالسعادة من حالة الحب التى يقدمها له الطرف الآخر، أما فى حالة الحب المتبادل بين الطرفين نجد ما يرضى الطرفين حالة تبادل الحب من خلال علاقة حب متوازنة، وبالتالى يكون أهمية إعطاء الحب كأهمية استقباله من الشريك.
و لذلك يجب أن ندرك أن لكل شخص على مر مراحل حياته مجالات وأشياء ونشاطات خاصة ومحددة ذات أهمية خاصة فى جلب حالة الرضا، وهناك أيضا احتياجات تكون لها الأهمية القصوى خاصة من الناحية النفسية ولها معنى خاص لدى كل شخص يشعر من خلال ممارستها مع الشريك بالسعادة فى العلاقة، ولا تشترط أن تكون أشياء لها قيمة عالية أكثر من كونها تقدم الاهتمام والمتعة للشخص، مع مراعاة أهمية كونها لا تنافى المبادىء الأخلاقية.
فبمعرفة هذا المفهوم أن لكل شخص احتياجات وأشياء لها أهمية قصوى للوصول لحال الرضا فى العلاقة مع الشريك الآخر، وجب على كل شريك إدراك هذه الاحتياجات ومحاولة إشباعها أو على الأقل لا يجعله يشعر بعدم إشباع فيها، حتى إذا كان هذا الشخص يسعى لإشباع جميع الاحتياجات الأخرى، فلا تضاهى إشباع الاحتياجات التى نطلق عليها الأكثر أهمية، وإذا حدثت فجوة فى هذه الاحتياجات أو شعر الشخص باحباطات فيها، نجد أن هناك شيئا حيويا مفقود فى العلاقة وبالتالى تصبح علاقة حب غير مكتملة، وبإدراكنا أهم ما يسعد ويرضى الحبيب نستطيع أن نحافظ على هذا الشعور الثمين بالرضا المستمر فى العلاقة، ونبنى جسرا قويا نستطيع أن نمر فوقه بسلام فى الطرق الوعرة التى نمر بها فى حياتنا لنستمر فى حالة حب دائمة ومتجددة.
كيف ترجعين الحبيب العنيد
الحبيب العنيد أحد أصعب الأنواع التي ستحاولين مصالحتها في حياتك، فذلك النوع لا يُريد في الحقيقة المصالحة فقط، وإنما يُريد كذلك إذلالك وتسبيب الألم لك، هذه طريقته في الإرضاء، والواقع أن ذلك النوع له طريقة في المصالحة، فأولًا لا تُعطينه ما يُريده، لأنه وببساطة شديدة سوف يعتاد عليه ويطلبه دائمًا، والأمر الثاني أنك يجب أن تُظهرين له وجه التخلي، فأنتي تحتاجينه وهو يحتاجكي، وإن كانت هناك مصالحة فيجب أن تكون بطريقة تحترم الطرفين، فإذا أغضبتك وصالحتك يجب عليك أن تقبل أو ترفض بأدب، لا أن تتحرى إذلالاي بعنادك.
إبحثي عن إجابات تحتوي كلمة نعم من حديثه ، وابتعدي قدر الإمكان عن كل إجابة تتوقعين فيها كلمة لا في إجابته .
طريقة مجربة في عشر خطوات لترجيع الحبيب العنيد الزعلان
1- احذري من أن تقومي بإعداد مفاجأة له وتتوقعي تقبله الأمر ونسيان المشكلة؛ حتى لا تصطدمي بالواقع المختلف، لا تتناسي أنّ طبيعة الرجل ليست مثل طبيعتكِ وذلك ليس لنقص لديكِ، أو زيادة لديه. هي الفطرة المختلفة أولاً قومي بالمناقشة حول الأمر، وتقبلي خطأكِ واعتذري عنه، ثم امحي آثار المشكلة بمفاجأة لطيفة.
2- إياكِ أن تبدئي بتذكر مشاكل مضت وترددي عبارات: أنتِ أيضاً فعلت كذا، أو كذا إلا إذا كانت للاستعانة بتوضيح الموقف، أو الاستدلال على إمكانية حدوثه، فهو لن يتقبل فكرة المساواة خاصة إذا كان يستشعر الإهانة، أو عدم التقبل منكِ.
3- حتى في أشد المشكلات إياكِ ثم إياكِ أن تفقدي أنوثتكِ، صوتكِ المنخفض، وتستعيضي عنه بنبرة قوية غير صارخة أو ذكورية، فدون أن يشعر الرجل إذا وجد منكِ هذا فلن يستشعر إلا أنّ مثلكِ مثله ذكر لذكر، واتركي باقي الموقف لذاكرتكِ.
4- استبدلي بالردود المستفزة كلماتٍ لطيفةً، وإذا أردتِ التعديل فليكن بعد تقبل الفكرة؛ فكم من ناصح بالشكل الخاطئ أدى إلى عدم استشعار المنصوح بالذنب لسوء طريقته.
5- لا تتوقعي رد فعل معين، ثم تتفاجئي بالعكس فتعاقبيه على ذلك كتوقع تقبل اعتذاركِ، أو تقبل موقفكِ، ولا تتناسي أنّ طبيعة الرجل تختلف عنكِ.
6- إذا كان الخصام استمر لفترة أسبوع أو أكثر فلا تنتظري أن تعود المياه إلى مجاريها فوراً؛ فالرجل يحتاج إلى فترة يتأكد فيها من قرار الصلح، فدعيه وتعاملي بهدوء وحذر.
7- أيضاً احرصي على ألا تكوني مرهقة بكثرة إلحاحكِ حتى لا يعتاد الأمر أولاً، ولا يرهق ثانياً. فالرجل لا يحب المرأة المملة والتي تشعره أنها بدونه لن تكون... أخطأتِ واعترفتِ واعتذرتِ. له أن يتقبل أو يرفض، وهذا لن يغيره إلحاحكِ.
8- تأكدي أنّ اعتراف الرجل بما يزعجه هو بمثابة اعترافه بالضعف وليس بالأمر الهين، فحاولي أن تتعرفي على ما يزعجه من بين السطور، ولا تنتظري أن يبوح به بشكل مباشر أثناء العتاب.
9- اختاري الوقت المناسب فلا يكن متعباً غير قادر على استيعابكِ، ولا في الكهف وهو(الوقت الخاص بكل رجل ويختلف من شخص لآخر)؛ حتى لا يكون رد فعله معاكساً.
تعليقات
إرسال تعليق